قال الله تعالى: «كل نفس ذائقة الموت، وإنما توفون أجوركم يوم القيامة».
وقال جل جلاله: «يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي» صدق الله العظيم.
ببالغ الأسى والحزن، تلقينا بجريدة الداخلة الرأي، ببالغ الحزن والاسى نبأ وفاة الأب الفاضل ومربي الأجيال أهل تكرور الأشياخ محمد المصطفى والمعروف بأخلاقه الحميدة وطيبوبته مع الجميع .
ولا يسعنا امام هذا المصاب الجلل الا ان نتقدم باصدق التعازي والمساواة لعائلة أهل تكرورالكبير والصغيرة سائلين المولى عز وجل ان يتغمده بواسع مغفرته ويلهم أهله الصبر والسلوان . ويتغمد بظلال رحمته الواسعة، ويسكنه فسيح الجنان.
إنا لله وإنا إليه راجعون